حقیقة الله
هل یمکن معرفة حقیقة الله وذاته؟
إنّ المعرفة بحقیقة شیء ما تعنی الإحاطة به، فکیف یستطیع الکائن المحدود أن یحیط بالذات غیر المحدودة؟
وکذلک الحال بالنسبة لصفات الله، إذ لا یمکن معرفتها بالنسبة لنا، خصوصاً وأنّ صفاته هی عین ذاته.
إنّ المعرفة بحقیقة شیء ما تعنی الإحاطة به، فکیف یستطیع الکائن المحدود أن یحیط بالذات غیر المحدودة؟
وکذلک الحال بالنسبة لصفات الله، إذ لا یمکن معرفتها بالنسبة لنا، خصوصاً وأنّ صفاته هی عین ذاته.
قالَ رَسُولُ اللهِ(صلى الله عليه وآله):
لَيْسَ لِلْحِجَّةِ المَبْرُورَةِ ثَوابٌ اِلاّ الجَنَّة
حجّ مقبول پاداشى جز بهشت ندارد.
سنن ترمذى: 3/175/8190